مثبت & مثبت |
---|
انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3 ... 11, 12, 13 |
إعلان عام: الحمد لله وحده نحمده و نشكره و نستعينه و نستغفره و نعود بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا , وأشهد ألا إله إلا الله... |
إعلان عام:
| كيفكم بالصباح .. واخباركم بالمساءأتمني تكونوا بأفضل وأحسن الاحوال اخر تصاميم حمزة انكلش والتصاميم غير اليوم
اتركم مع الصور
|
|
إعلان عام:
| كيفكم بالصباح .. واخباركم بالمساء
أتمني تكونوا بأفضل وأحسن الاحوال |
|
إعلان عام: اخباركم اعضاء منتدانا حمزة انكلش الكرام.. اليوم موضوع تصاميم وهي تصاميمي الجديدة 2010وانشاء الله تعجبكم |
إعلان عام: - Admin كتب:
أعزائى بما إننا نحن وأنتم نطمح بكل ما هو بمصلحة منتدانا الغالي فاسمحوا لي بأن اطرح لكم بعض القوانين الخاصه بقسام الصور للمنتدى : حمزة انكلش
01 يمنع عرض أي صور مخالفة للدين الإسلامي كالصور التي تخدش الحياء .
02 عند وضع أي موضوع يرجى الأبتعاد عن الزخرفة والمدود والحركات وكتابة العنوان بشكل عادي خالي مما ذُكر .
|
المواضيع |
---|
|
[frame="10 10"] [SIZE="5"]دُعـاءُ الهمِّ والحَزَن : روى ابن السني عن أَبي موسىٰ رضي الله عنه قال : قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : مَنْ أَصَابَهُ هَمٌّ أَوْ حَزَنٌ فَلْيَدْعُ بِهٰؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ {اللَّهُمَّ إِني عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ فِي قَبْضَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُل اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً... |
[frame="9 10"] [SIZE="5"]
3- دُعـاءُ الفَـزَع : روى أبو داود والترمذي عَن عَمْرِو بنِ شُعَيْبٍ عَن أَبيهِ عَن جَدِّهِ {أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم من الفزع كلمات {أعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّامات ، مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ وشَرِّ عِبَادِهِ ، ومِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وأَنْ يَحْضُرُونِ فإِنّهَا لَنْ تَضُرَّهُ ، قال : وكانَ عَبْدُ الله بنُ عَمْرٍو يُعلمها مَنْ بَلَغَ مِنْ وَلَدِهِ ، وَمَنْ لَمْ يَبْلُغْ مِنْهُمْ كَتَبَهَا في صَك ثُمَّ عَلّقَهَا... |
[frame="10 10"] [SIZE="5"]
1- ما يقوله من توقَّـع بلاءاً : روى أبو داود في سننه عن عَوْفِ بنِ مَالِكٍ ، أنَّهُ حَدَّثَهُمْ {أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قَضَى بَيْنَ رَجُلَيْنِ فقالَ المَقْضِيُّ عَلَيْهِ لَمَّا أَدْبَرَ : حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ، فقالَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم : إنَّ الله تَعَالَى يَلُومُ عَلَى الْعَجْزِ وَلَكِنْ عَلَيْكَ بالْكَيْسِ فإذَا غَلَبَكَ امْرؤٌ فَقُلْ حَسْبِيَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} |
[frame="1 10"] [SIZE="5"]عَن ابنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ الله إذْ جَاءَهُ عَلِيُّ بنُ أَبي طَالِبٍ ، فقالَ : بِأبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، تَفَلَّتَ هَذَا القُرْآنُ مِنْ صَدْرِي ، فَمَا أَجِدُنِي أَقْدِرُ عَلَيْهِ ، فقالَ لَهُ رَسُولُ الله : يَا أبَا الْحَسَنِ أَفَلاَ أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ يَنْفَعُكَ الله بِـهِنَّ ، وَيَنْفَعُ بِهِنَّ مَنْ عَلَّمْتَه ، ويُثَبِّتُ ما تَعَلَّمْتَ في صَدْرِكَ؟ قالَ أَجَلْ يَا رَسُولَ الله فَعَلِّمْنِي |
[frame="2 10"] [SIZE="5"]صـلاةُ التوبَّـة روى الإمام علي عن أَبُى بَكْرٍ رضي الله عنهم أن رَسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ {مَا مِنْ رَجُلٍ يُذْنِبُ ذنباً، ثُمَّ يَقُومُ فَيَتَطَهَّرُ، ثُمَّ يُصَلِّي ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ الله إلاَّ غَفَرَ لَهُ ، وفي رواية أخرى أنه يصلي ركعتين، ويقول بعدهما : اللهم إني أتوب إليك من ذنب كـذا وكــذا، اللهم إن هذا آخر العهد به} صـلاةُ الضَّــالة ركعتان ، فإذا فرغ... |
[frame="3 10"] [size="5"]وردت صلاة الحاجة بروايات كثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولها صيغ كثيرة بأبرزها، فمنها : 1- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى الأَسْلَمِيِّ ( سنن الترمذي وابن ماجة) ، قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ فَقَالَ {مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إِلَى اللَّهِ ، أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ ، فَلْيَتَوَضَّأْ ، وَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ لْيَقُلْ : لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ... |
[frame="5 10"] [size="5"]حرصنا على أن نبيَّن نهج سلفنا الصالح في التوجه إلى الله بالاستغاثة أو الدعاء ، لأنه ظهر في عصرنا من ينكر قراءة الأوراد والأحزاب الواردة عن الصالحين ؛ بل ويُعِدُّ ذلك " بدعة " ؛ يجب القضاء عليها ، ويبرِّر ذلك بقوله : الأوْلى الاشتغال بالقرآن والسنَّة ، وهذا يرجع في نظرنا إلى أمرين : إما رؤيتهم لبعض المنتسبين للصالحين ، والذين يدَّعون الحبَّ للصالحين ، ولكن لا يتابعونهم في سلوكهم وهديهم ، وحكمهم على أهل الطريق... |
[frame="5 10"] [size="5"]كان من إعجاز القرآن الكريم ، أنه وضع أمثل علاج للتوتر والقلق ، والاضطرابات ، والأزمات ، والنكبات ، وحدَّد ذلك في الصلاة ، والدعاء ، والصبر ، وذلك في قول الله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ} البقرة153 وعن الصــبر ، وأثــره في علاج الأزمــات من الناحية العلميَّة ، يقول الدكتور جمال ماضي أبو العزائم في كتابـــه {القرآن والصحة النفسيَّة- صفحة 48} : ويتحدث القرآن... |
[frame="7 10"] [size="5"]أثبت العلم حديثاً ، فائدة الدعاء ، والصلاة ، والأذكار ، في منع الهلع ، والجزع ، والأضرار المترتِّبة عليهم ، وقد أشار إلى ذلك ، الدكتور " طاهر توفيق " ، في كتــابه {القرآن والإعجاز في خلق الإنسان - صفحة 98} فقال : {إن الإنسان إذا ســـمع خبراً سيئاً ، أو جزع من أي خبر ، أو هلع من أي حادث ، فإن المخَّ يرسل شحنة كهربائية جبَّارة ضاربة ، تخترق الجزء الأسفل منه وهو قناة (الهيبوثالاماس) لتنزل إلى أي مركز... |
[frame="8 10"] [size="5"]خلق الله الإنسان وهو العليم بخلقه- يتأثر بالصدمات النفسيَّة ، هلوعاً عند الخطوب ، جزوعاً إذا مسَّه الشر ، مما يجعل هذه الهموم والخطوب تصيب الإنسان بالجزع والخوف والتوتر النفسي والعصبي وخطورة هذا الهلع والجزع والاضطراب النفسي على الإنسان ، أنه يعرِّضه للإصابة بكثير من الأمراض ؛ مثل الضغط ، والسكر ، وتصلُّب الشرايين ، والذبحة الصدرية ، والجلطة ، وانفجار شرايين المخِّ ، والجنون ، وكثير مما نرى من الأمراض . |
أفضله ما رواه البخاري مرفوعاً أَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، قَالَ {إنَّ سَيِّدَ الاِسْتِغْفَار أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إلهَ إلاَّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ ، أَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِيِ ، وَأَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، فَاغْفِرْ لِي ، فَإنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنـُوبَ إلاَّ أَنْتَ ، فَإنْ قَالَهَا حِينَ يُصْبِحُ مُوقِنـا بِهَا فَمَاتَ ؛ دَخَـلَ الْجَنَّـةَ ، وَإنْ قَالَهَا حِينَ يُمْسِي مُوقِنـا بِهَا ؛ دَخَلَ الْجَنَّةَ} |
[frame="9 10"] [size="5"]أفضله ما رواه البخاري مرفوعاً أَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، قَالَ {إنَّ سَيِّدَ الاِسْتِغْفَار أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إلهَ إلاَّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ ، أَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِيِ ، وَأَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، فَاغْفِرْ لِي ، فَإنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنـُوبَ إلاَّ أَنْتَ ، فَإنْ قَالَهَا... |
[frame="10 10"] [SIZE="5"]اعلم أن الاستغفار على ثلاثة مراتب ، على قدر تفاوت الهمم والمطالب فالمرتبة الأولى : هي الاستغفار باللسان ، وفيه منافع وفوائد وبركة ، فمن بركته أنه يَحْصِلَ الاستغفار بالقلب ، ويرجى به حصول الاستجابة من الله الكريم الغفار ، ومن منافعه وفوائده أنه خير من السكوت ، وبه يتعوَّد قول الخير ويدوامه ، وبالمداومة عليه يتجه العبد إلى فعل الخير ، ويقلع عن الشر ودواعيه ، ويبغضه ويقليه ، وهكذا ، فالاستغفار باللسان حسن كله على أي حال كان والمرتبة... |
[frame="1 10"] [SIZE="5"]ينبغي للدَّاعي الطالب للإجابة ، أن يلازم بعد التوبة على الاستغفار بأنواعه ، ويواظب عليه ، لأن الاستكثار منه أناء الليل وأطراف النهار ، يصفِّي القلوب من الصدأ والأكدار ، ويخفِّف الظهور من ثقل الأوزار ، ويوصل الملازمين له والمواظبين عليه ؛ إلى منازل العارفين من الأخيار ، ويفضي بهم إلى حصول المطالب وقضاء الأوطار ، ولذلك روى مسلم في صحيحه عَنْ الأَغَرِّ الْمُزَنِيِّ ، أَنَّ رَسُولَ اللّهَ قَال َ {إِنَّهُ لَيُغَانُ عَلَىٰ قَلْبِي.، وَإِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللّهَ... |
[frame="2 10"] [size="5"]أما الذين تتحقق الإجابة من الله لهم ، فهم : المضطر ، والمظلوم وإن كان فاجراً أو كافراً ، والوالدان لأبنائهم ، والإمام العادل ، والرجل الصالح ، والولد البار بوالديه ، والمسافر ، والصائم حتى يفطر ، والمسلم لأخيه بظهر الغيب ؛ ما لم يدعُ بإثم أو قطيعة رحم ، أو يقول : دعوت فلم يستجب لي ، قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم {إِنَّ لِلَّهِ عُتَقَاءَ فِي كُل يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِنَ النَّارِ وَإِنَّ لِكُل مُسْلِمٍ فِي كُل يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً}[1] |
[frame="3 10"] يصنِّف العارفون حال أهل الإيمان عند الدعاء إلى فريقين ، فريق ينشط للعبادة عند المقتضيات من مكان أو زمان ، فتراه يشهد في مكان خاص مشهداً يشوِّقه إلى الدعاء والابتهال والتقرب بنوافل البِّر {كالكعبة والمسجد النبوي الشريف ، وبيت المقدس ، ومقابر الصالحين من الأنبياء والصديقين ، والأولياء المقرَّبين} ويشهد في مكان آخر مشهداً ينسيه التقرَّب ، ويسلِّيه عن التودد ؛ وذلك مثل الأسواق ، ومجالس اللهو ، ومجامع الغفلة ويكون ذلك التقيد بالأزمنة أيضاً ، فترى النشاط والهمة يقويان على عمل البر والقربات في شهر رمضان ، والليالي المرجوِّ... |
|