هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
bie
 
 
bie


ذكر
عدد الرسائل : 503
العمر : 52
الموقع : صور الفنانين والمشاهير واخبارهم
المزاج : عدي
نقاط : 1308
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2009

ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Empty
مُساهمةموضوع: ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني!   ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2009 12:00 am

<table class=text4 style="TABLE-LAYOUT: fixed" cellSpacing=0 cellPadding=0 width=600 border=0><tr height=20><td width=570></TD>
<td width=15></TD></TR>
<tr><td width=15>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! 400
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! 4000
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! 4000000000000
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! 40000000
</TD>
<td width=570>
تعيش الفنانة ريدا بطرس سعادة نجاح أغنيتها الجديدة "يا قضامي" التي طرحتها أخيراً، وتعتبرها نقلة في مشوارها. وتقول إنها انتهت من تحضير وإعادة توزيع أغنية قديمة رفضت الإفصاح عن اسمها، لتتركها مفاجأة للجمهور. وفي حوار"السياسية" معها، فضفضت عن مكنونات قلبها وتحدثت عن شركات الإنتاج وعدم وفائهم بوعودهم والتزاماتهم مع الفنانين.


هل أنت راضية عن أصداء أغنية "يا قضامي" ولماذا ترددت 7 سنوات قبل إسماعها لجمهورك؟

<table style="BACKGROUND-COLOR: #cccccc" cellSpacing=2 cellPadding=2 align=left border=4><tr><td>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Reda_botros
</TD></TR>
<tr><td>
أنا انسانة صريحة!</TD></TR></TABLE>إنها نقلة جديدة في مشواري. وقدمتها بعد أن وجدت التشجيع الكبير من أختي وزوجها، وهي من كلمات صفوح شغالة، وألحان باسم يزبك وسجلتها في استوديو ايلي سابا، والحمد لله منذ أن أبصرت النور وهي تلاقي النجاح والأصداء الإيجابية، وحالياً انتهيت من تسجيل وإعادة توزيع أغنية قديمة في "استوديو" جو باروجيان مع عادل عايش.
لماذا تبقين من دون شركة إنتاج، وما تطورات الخلافات التي نشبت بينك وبين "روتانا"؟
أنا وفنانون كثر غير منضوين تحت لواء شركات إنتاج، لأنه للأسف الشديد، اغلبية المؤسسات لا تفي بالبنود التي توقعها تجاهنا، وفجأة نجد أنفسنا نراوح مكاننا من دون إنتاج لأي أغنية وتصوير فيديو "كليبات"، ما يؤدي بنا إلى المحكمة ورفع القضايا لأخذ حقوقنا وهذا ما أقدمت عليه ضد شركة "روتانا". وحالياً أنفق بنفسي على فني، وبالرغم من التكاليف التي أتكبدها، إلا أنني أشعر براحة نفسية وحرية كبرى عند اختيار وطرح أغنياتي المنفردة.
أوضحت أنك طلبت من الإعلامي وليد فريجي الذي أجرى معك الحوار عبر إذاعة "صوت الخليج" حذف الاتصال خوفاً على مكانة الفنان مروان خوري، ولدى سؤال إحدى زميلاتنا له عبر الهاتف عن هذا الموضوع، أكد أنه بادر بذلك حفاظاً على مكانتك الفنية ومحبة الجمهور لك، فما تعليقك؟
هذا غير صحيح البتة، فالإعلامي وليد فريجي وأصحاب الإذاعة أحياء يرزقون وبإمكانك سؤالهم، وأنا كنت في الإذاعة وضيفة الحوار، ثم إنني لم أطلب من وليد الاتصال بمروان خوري، فهو أقدم على هذه الخطوة بحسن نية بهدف مصالحتنا، وإعادة المياه إلى مجاريها، فكان رد الأخير على صديقه قاسياً وغاضباً.
ما سبب هذا الخلاف بينك وبين مروان حتى نراك دائماً تغمزين له بكلمات وعبارات في المقابلات التي تجرينها: "ما عاد يتطلع بأصحابه"، "عليه أن يتواضع شوي" وتدعينه فيها إلى العودة إلى طبيعته؟
في الواقع إن الصحافة المرئية والمسموعة والمكتوبة تسألني عن هذا الموضوع في كل لقاء أجريه، فأنتم من تستفزونني بالأسئلة، وأنا إنسانة صريحة، ثم إنني كنت أوجه له عتباً، و"العتب على قدر المحبة". ولكن ما حصل منه بعد المكالمة الهاتفية وما يدعيه، فعلاً تحول العتب إلى خلاف قوي بيننا.
لو كنت مكان مروان خوري، وتلقيت اتصالاً من احد الاعلاميين يدعوك فيه الى مكالمة فنانة على خلاف معها تحل ضيفة في برنامجه، فهل كنت ستوافقين او ستحذين حذوه؟
إن عدوي إذا دخل إلى داري، أرحب به وأقدم له واجب وحسن الضيافة، بالطبع لا أتصرف بهذا الأسلوب غير الأخلاقي، ثم إن مروان لم يخطئ بحقي بل بحق صديقه وليد، إن الفنان محمد عبده تحدث عبر الهاتف مع الموسيقار ملحم بركات في برنامج نيشان، فأين هو من هذا العملاق الفني؟


أين أصبحت أغنية الـ"ديو" التي ستجمعك مع الفنان فضل شاكر؟

<table style="BACKGROUND-COLOR: #cccccc" cellSpacing=2 cellPadding=2 align=left border=1><tr><td>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Reda2
</TD></TR>
<tr><td>
أتوق الى الزواج وتأسيس أسرة!</TD></TR></TABLE>إن فضل صديقي وفناني المفضل، ولكن للأسف لن يبصر هذا الـ"دويتو" النور، لأنه ينتمي إلى شركة "روتانا". وأنا لدي مشكلات معها حالياً.
ما سبب ثورتك على الفنانات الأمهات أمثال نوال الزغبي وأمل حجازي وانتقادك لهن بقسوة، ما جعل البعض منهن يتضايقن منك؟
لم أنتقد أحداً وأحترم الكل، كل ما في الأمر، أن إحدى الصحفيات سألتني عن رأيي في الفنانات اللواتي يعرضن صور أولادهن الصغار جداً في المطبوعات الفنية وفي تصوير "كليباتهن" كدعاية لهن، فكان جوابي أنني لا أحبذ هذه الفكرة في عمر الطفولة المبكرة جداً.
عندما حللت ضيفة في برنامج "عيون بيروت" تلقيت اتصالاً من المنتج عادل حسني، يدعوك فيه إلى العودة إلى القاهرة لقراءة إحدى السيناريوهات السينمائية، فهل ستلبين النداء؟
تجمعني علاقة طيبة مع المنتج عادل وغيره من المنتجين الكبار، فمنذ 9 سنوات، كنت من أوائل الفنانات اللبنانيات اللواتي مثلن بطولة فيلم مصري بعنوان "تخسري" باللهجة المصرية مع الفنانة القديرة رجاء الجداوي والنجم عزت أبوعوف، ولم تتكرر هذه التجربة بسبب بعض الإهمال وتقصير من ناحيتي، اذ كنت مشغولة بإقامتي وعملي بين أميركا ولبنان، والتمثيل السينمائي يتطلب التواجد مدة ثلاثة أشهر. فلم أكن أستطع آنذاك وقريباً سأتوجه إلى مصر لدراسة بعض السيناريوهات المعروضة علي من بعض المنتجين، وسأختار الشخصية التي تلائمني.
ما الدور الذي تتوقين لتقديمه في السينما؟
تقول مازحة: أحب أن ألعب دور القاضية لأحاكم العالم الذين يستفزونني وأنتم من بينهم، وتتابع: أتوق إلى تجسيد شخصية هند رستم، لأنني مولعة في الأدوار السينمائية التي لعبتها، فهي نجمة بإغرائها وأدائها وقوتها وذكائها وفنها لأبعاد الكاركتيرات التي تؤديها.
تلاحقك الشائعات وسمعنا بأنك تعيشين قصة حب مع لبناني وستؤدي هذه العلاقة إلى الزواج، ثم تبخر كل شيء، فما مدى صحة هذه الأقاويل؟
هل الغرام عيب، فأنا إنسانة قبل أن أكون فنانة، ومن حق الجمهور أن يعرف عن حياتي الشخصية، عندما يطلب مني الإجابة على هذا السؤال إذا ما كنت في حالة حب أو لا، وفي كلتا الحالتين سأرد بصراحة. لقد مررت بتجربتين ولم يكن حليفي النجاح، وأتوق إلى الزواج وتأسيس أسرة وإنجاب الأطفال، لأن الفن لا يدوم وهو عندي بمثابة هواية، وأحبذ الارتباط من رجل كفوء، قوي يدعمني ويساندني، ويكون لديه مكانته ووقاره، أريده جبلاً لا يهتز أمامي.
هل ستعتمدين على منطق العقل أو القلب؟
سأعتمد الاثنين معاً.


عندما ينضج ويكبر الإنسان وتزداد تجاربه، تصبح اختياراته للشريك أو الشريكة أصعب؟

<table style="BACKGROUND-COLOR: #cccccc" cellSpacing=2 cellPadding=2 align=left border=1><tr><td>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Rida210
</TD></TR>
<tr><td>
سأحيي حفلة زفاف في مصر..</TD></TR></TABLE>هذا صحيح، لأن نظرته وتفكيره يتغيران عن ذي قبل، فيصبح يدقق أكثر في اختياراته. من جهتي، "أنا كل ما بكبر بجوهر وبصغر".
ما الستراتيجية التي ستعتمدينها في مشوارك الفني؟
سأستمر في طرح الأغنيات المنفردة ما دمت خارج نطاق شركة إنتاج، ولن أوقع عقداً إلا مع المؤسسة التي تلائم طموحاتي، وتقودني إلى الأمام، على غرار شركة "سوني" العالمية لإنتاج الموسيقى التي لاقيت معها النجاح الكبير في "مصطفى مصطفى" و"علقتيني".
ما مشاريعك؟
سأحيي حفلة زفاف في مصر، ومن ثم سأطير إلى فرنسا للغرض نفسه وبعد ذلك سأقوم بجولة غنائية في أميركا، لأعود إلى الأردن وأقدم حفلات غنائية.
كلمة أخيرة؟
ريدا من قبل كانت تسكت عن المضايقات التي تتعرض إليها من باب الاحترام والأخلاقيات، وللأسف اعتبر البعض تصرفاتي اللائقة وسكوتي ضعفاً وكأنني أنا المذنبة، لذلك من الآن وصاعداً لن أصمت وسأرد "الصاع صاعين" لكل من يخطئ بحقي.
</TD></TR></TABLE>
تعيش الفنانة ريدا بطرس سعادة نجاح أغنيتها الجديدة "يا قضامي" التي طرحتها أخيراً، وتعتبرها نقلة في مشوارها. وتقول إنها انتهت من تحضير وإعادة توزيع أغنية قديمة رفضت الإفصاح عن اسمها، لتتركها مفاجأة للجمهور. وفي حوار"السياسية" معها، فضفضت عن مكنونات قلبها وتحدثت عن شركات الإنتاج وعدم وفائهم بوعودهم والتزاماتهم مع الفنانين.


هل أنت راضية عن أصداء أغنية "يا قضامي" ولماذا ترددت 7 سنوات قبل إسماعها لجمهورك؟

<table style="BACKGROUND-COLOR: #cccccc" cellSpacing=2 cellPadding=2 align=left border=4><tr><td>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Reda_botros
</TD></TR>
<tr><td>
أنا انسانة صريحة!</TD></TR></TABLE>إنها نقلة جديدة في مشواري. وقدمتها بعد أن وجدت التشجيع الكبير من أختي وزوجها، وهي من كلمات صفوح شغالة، وألحان باسم يزبك وسجلتها في استوديو ايلي سابا، والحمد لله منذ أن أبصرت النور وهي تلاقي النجاح والأصداء الإيجابية، وحالياً انتهيت من تسجيل وإعادة توزيع أغنية قديمة في "استوديو" جو باروجيان مع عادل عايش.
لماذا تبقين من دون شركة إنتاج، وما تطورات الخلافات التي نشبت بينك وبين "روتانا"؟
أنا وفنانون كثر غير منضوين تحت لواء شركات إنتاج، لأنه للأسف الشديد، اغلبية المؤسسات لا تفي بالبنود التي توقعها تجاهنا، وفجأة نجد أنفسنا نراوح مكاننا من دون إنتاج لأي أغنية وتصوير فيديو "كليبات"، ما يؤدي بنا إلى المحكمة ورفع القضايا لأخذ حقوقنا وهذا ما أقدمت عليه ضد شركة "روتانا". وحالياً أنفق بنفسي على فني، وبالرغم من التكاليف التي أتكبدها، إلا أنني أشعر براحة نفسية وحرية كبرى عند اختيار وطرح أغنياتي المنفردة.
أوضحت أنك طلبت من الإعلامي وليد فريجي الذي أجرى معك الحوار عبر إذاعة "صوت الخليج" حذف الاتصال خوفاً على مكانة الفنان مروان خوري، ولدى سؤال إحدى زميلاتنا له عبر الهاتف عن هذا الموضوع، أكد أنه بادر بذلك حفاظاً على مكانتك الفنية ومحبة الجمهور لك، فما تعليقك؟
هذا غير صحيح البتة، فالإعلامي وليد فريجي وأصحاب الإذاعة أحياء يرزقون وبإمكانك سؤالهم، وأنا كنت في الإذاعة وضيفة الحوار، ثم إنني لم أطلب من وليد الاتصال بمروان خوري، فهو أقدم على هذه الخطوة بحسن نية بهدف مصالحتنا، وإعادة المياه إلى مجاريها، فكان رد الأخير على صديقه قاسياً وغاضباً.
ما سبب هذا الخلاف بينك وبين مروان حتى نراك دائماً تغمزين له بكلمات وعبارات في المقابلات التي تجرينها: "ما عاد يتطلع بأصحابه"، "عليه أن يتواضع شوي" وتدعينه فيها إلى العودة إلى طبيعته؟
في الواقع إن الصحافة المرئية والمسموعة والمكتوبة تسألني عن هذا الموضوع في كل لقاء أجريه، فأنتم من تستفزونني بالأسئلة، وأنا إنسانة صريحة، ثم إنني كنت أوجه له عتباً، و"العتب على قدر المحبة". ولكن ما حصل منه بعد المكالمة الهاتفية وما يدعيه، فعلاً تحول العتب إلى خلاف قوي بيننا.
لو كنت مكان مروان خوري، وتلقيت اتصالاً من احد الاعلاميين يدعوك فيه الى مكالمة فنانة على خلاف معها تحل ضيفة في برنامجه، فهل كنت ستوافقين او ستحذين حذوه؟
إن عدوي إذا دخل إلى داري، أرحب به وأقدم له واجب وحسن الضيافة، بالطبع لا أتصرف بهذا الأسلوب غير الأخلاقي، ثم إن مروان لم يخطئ بحقي بل بحق صديقه وليد، إن الفنان محمد عبده تحدث عبر الهاتف مع الموسيقار ملحم بركات في برنامج نيشان، فأين هو من هذا العملاق الفني؟


أين أصبحت أغنية الـ"ديو" التي ستجمعك مع الفنان فضل شاكر؟

<table style="BACKGROUND-COLOR: #cccccc" cellSpacing=2 cellPadding=2 align=left border=1><tr><td>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Reda2
</TD></TR>
<tr><td>
أتوق الى الزواج وتأسيس أسرة!</TD></TR></TABLE>إن فضل صديقي وفناني المفضل، ولكن للأسف لن يبصر هذا الـ"دويتو" النور، لأنه ينتمي إلى شركة "روتانا". وأنا لدي مشكلات معها حالياً.
ما سبب ثورتك على الفنانات الأمهات أمثال نوال الزغبي وأمل حجازي وانتقادك لهن بقسوة، ما جعل البعض منهن يتضايقن منك؟
لم أنتقد أحداً وأحترم الكل، كل ما في الأمر، أن إحدى الصحفيات سألتني عن رأيي في الفنانات اللواتي يعرضن صور أولادهن الصغار جداً في المطبوعات الفنية وفي تصوير "كليباتهن" كدعاية لهن، فكان جوابي أنني لا أحبذ هذه الفكرة في عمر الطفولة المبكرة جداً.
عندما حللت ضيفة في برنامج "عيون بيروت" تلقيت اتصالاً من المنتج عادل حسني، يدعوك فيه إلى العودة إلى القاهرة لقراءة إحدى السيناريوهات السينمائية، فهل ستلبين النداء؟
تجمعني علاقة طيبة مع المنتج عادل وغيره من المنتجين الكبار، فمنذ 9 سنوات، كنت من أوائل الفنانات اللبنانيات اللواتي مثلن بطولة فيلم مصري بعنوان "تخسري" باللهجة المصرية مع الفنانة القديرة رجاء الجداوي والنجم عزت أبوعوف، ولم تتكرر هذه التجربة بسبب بعض الإهمال وتقصير من ناحيتي، اذ كنت مشغولة بإقامتي وعملي بين أميركا ولبنان، والتمثيل السينمائي يتطلب التواجد مدة ثلاثة أشهر. فلم أكن أستطع آنذاك وقريباً سأتوجه إلى مصر لدراسة بعض السيناريوهات المعروضة علي من بعض المنتجين، وسأختار الشخصية التي تلائمني.
ما الدور الذي تتوقين لتقديمه في السينما؟
تقول مازحة: أحب أن ألعب دور القاضية لأحاكم العالم الذين يستفزونني وأنتم من بينهم، وتتابع: أتوق إلى تجسيد شخصية هند رستم، لأنني مولعة في الأدوار السينمائية التي لعبتها، فهي نجمة بإغرائها وأدائها وقوتها وذكائها وفنها لأبعاد الكاركتيرات التي تؤديها.
تلاحقك الشائعات وسمعنا بأنك تعيشين قصة حب مع لبناني وستؤدي هذه العلاقة إلى الزواج، ثم تبخر كل شيء، فما مدى صحة هذه الأقاويل؟
هل الغرام عيب، فأنا إنسانة قبل أن أكون فنانة، ومن حق الجمهور أن يعرف عن حياتي الشخصية، عندما يطلب مني الإجابة على هذا السؤال إذا ما كنت في حالة حب أو لا، وفي كلتا الحالتين سأرد بصراحة. لقد مررت بتجربتين ولم يكن حليفي النجاح، وأتوق إلى الزواج وتأسيس أسرة وإنجاب الأطفال، لأن الفن لا يدوم وهو عندي بمثابة هواية، وأحبذ الارتباط من رجل كفوء، قوي يدعمني ويساندني، ويكون لديه مكانته ووقاره، أريده جبلاً لا يهتز أمامي.
هل ستعتمدين على منطق العقل أو القلب؟
سأعتمد الاثنين معاً.


عندما ينضج ويكبر الإنسان وتزداد تجاربه، تصبح اختياراته للشريك أو الشريكة أصعب؟

<table style="BACKGROUND-COLOR: #cccccc" cellSpacing=2 cellPadding=2 align=left border=1><tr><td>
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Rida210
</TD></TR>
<tr><td>
سأحيي حفلة زفاف في مصر..</TD></TR></TABLE>هذا صحيح، لأن نظرته وتفكيره يتغيران عن ذي قبل، فيصبح يدقق أكثر في اختياراته. من جهتي، "أنا كل ما بكبر بجوهر وبصغر".
ما الستراتيجية التي ستعتمدينها في مشوارك الفني؟
سأستمر في طرح الأغنيات المنفردة ما دمت خارج نطاق شركة إنتاج، ولن أوقع عقداً إلا مع المؤسسة التي تلائم طموحاتي، وتقودني إلى الأمام، على غرار شركة "سوني" العالمية لإنتاج الموسيقى التي لاقيت معها النجاح الكبير في "مصطفى مصطفى" و"علقتيني".
ما مشاريعك؟
سأحيي حفلة زفاف في مصر، ومن ثم سأطير إلى فرنسا للغرض نفسه وبعد ذلك سأقوم بجولة غنائية في أميركا، لأعود إلى الأردن وأقدم حفلات غنائية.
كلمة أخيرة؟
ريدا من قبل كانت تسكت عن المضايقات التي تتعرض إليها من باب الاحترام والأخلاقيات، وللأسف اعتبر البعض تصرفاتي اللائقة وسكوتي ضعفاً وكأنني أنا المذنبة، لذلك من الآن وصاعداً لن أصمت وسأرد "الصاع صاعين" لكل من يخطئ بحقي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امبراطور الصور
عضو جديد
عضو جديد
امبراطور الصور


ذكر
عدد الرسائل : 338
العمر : 37
الموقع : usa
المزاج : رومانسي
نقاط : 453
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/07/2009

ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني!   ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني! Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 20, 2009 9:23 am

مشكورررررررررررررررررررر بس ارجو منك الاهتمام بالموضوع حبيب كلبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ريدا بطرس: أحب لعب دور القاضية لأحاكم الذين يستفزونني!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الذين يستجاب دعائهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات صور الفنانين العرب والاجانب :: منتدى صور الفنانين العرب-
انتقل الى: