صور ....الشاب الذى اجريت لة عملية ( زرع وجه )

الشاب المعروف بإسم أوسكار

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 366.

وقال رئيس الفريق الطبي خوان بيري باريت الذي اشرف على العملية
التي أجريت لاوسكار في مستشفى فال ديبرون في برشلونة أن
"الرجل لا يستطيع بعد التحدث بشكل صحيح كما أنه لا يستطيع
إغلاق عينيه". وأضاف الطبيب بأن "بإمكان أوسكار تناول
السوائل والطعام المهروس وتحريك حاجبيه وجفنيه" متوقعا أن
يتمكن من تحريك جميع عضلات وجهه بشكل كامل بعد عملية
تأهيل تستغرق ستة أشهر".

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 390.

واستمرت العملية نحو 24 ساعة وشارك فيها فريق من 30 شخصا
بينهم أطباء وممرضون ومساعدون وأجريت في شهر مارس/آذار
الماضي. وبقي أوسكار في المستشفى طوال الأشهر الأربعة الماضية
بهدف مراقبته تحسبا لأي "رفض محتمل للأعضاء المزروعة"،
حسب ما أوضح بيري باريت الذي يرأس أيضا قسم الجراحة
التجميلية والترميمية في المستشفى.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 367.

ونقلت شقيقة أوسكار عن أخيها قوله إنه مسرور ويشعر بارتياح مع
وجهه الجديد كما أنه يتوق إلى العودة مرة أخرى إلى حياته الطبيعية
ويعاود الصيد مرة أخرى. من جهته، تقدم المريض بالشكر وبصعوبة
واضحة في الكلام للفريق الطبي الذي عالجه وإلى كل من وقف إلى
جانبه خلال هذه الفترة وبخاصة أسرته.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 435.

واستعاد أوسكار الذي خضع إلى العملية التي تنجح للمرة الأولى
قدرة الإحساس في جزء كبير من وجهه الجديد وبدأ يتمكن
من تحريك عضلات الوجه.

شـوف باقى الصور

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 387.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 366.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 372.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 372.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 420.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 560 * 379.

احمــد ربـك على النعمــة
وقول
الحمد لله الذى عافانى مما ابتلى بة كثيرا من خلقه